- على صفحتي الخاصه في الفيس بوك أبحث بين الأسماء عن إسمك .
أشعر بالحزن لإن وعودك بدعمك لي ووقوفك معي تطايرت منذ أن لم يمنحنا القدر فرصه لنبقى معا . ولإن تلك الأحلام التي بنيناها معا لم تشفع لنا لنكون صادقين في وعودنا .
أخط لك عشرات الجمل التي تعبر عن إشتياقي راجيه أن تكتب ولو حرفا واحدا .
أتحدى نفسي وأبحث عن صفحتك التي هجرتها منذ زمن ، ويزداد غضبي عليك وعلى ذاتي عندما أجدها مزينه بالصورة التي جمعتنا معا قبل أن نفترق .
ماأقسانا نتواصل دون أن نتواصل !
رولا عصفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق