الأحد، 8 مايو 2016


أستسلم لهواك وكلي يقين أن قلبي لن يجد في نهاية المطاف مايحلم به من سعاده!
أبحث في مابين أنقاض سنيني الضائعة في هواك عن قشة تنقذ روحي من الغرق.
أتمنى أن تتلمس في تأتأتي أثناء النظر في عينيك ماأخفيه من مشاعر ، دون أن أخدش كبريائي بالإعتراف بأني متيمة بك منذ لقائنا الأول .
جبانة ... وسأبقى أنتظر أن يأتي اليوم الذي تبوح به بحبك لي !
رولا عصفور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق