أستسلم لهواك وكلي يقين أن قلبي لن يجد في نهاية المطاف مايحلم به من سعاده!
أبحث في مابين أنقاض سنيني الضائعة في هواك عن قشة تنقذ روحي من الغرق.
أتمنى أن تتلمس في تأتأتي أثناء النظر في عينيك ماأخفيه من مشاعر ، دون أن أخدش كبريائي بالإعتراف بأني متيمة بك منذ لقائنا الأول .
جبانة ... وسأبقى أنتظر أن يأتي اليوم الذي تبوح به بحبك لي !
رولا عصفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق